نبتة الطّاقّة

الطاقة نبتة برية أوراقها على شكل أشواك مسطحة على الجانبين ومدببة عند الرأس وهي صغيرة ومستطيلة قد يصل أقصى عرض مليمترين ويكون طولها حالي ثلاث سنتيمتراث وتكون هذه الأوراق كثييفة ثمرتها صغيرة تشبه ثمرة العرعار كروية الشكل تقريبا تكون خضراء في البداية ثم يتحول إلى اللون البرتقالي عندما تنضج في أغلب الأشجار ويبقى لونها أخضر عند النضوج في بعض الأشجار ،حيث تفضل في الأكل عند البعض في الثمرة ذات اللون الأخضر عند النضوج ، يوجد بداخل الثمرة من ثلاثة إلى أربعة أنوية وهي تشبه التمر سواء من شكل أوراقها أو ثمرتها حتى أنني أحيانا أشك أنهاتنتمي إلى نوع من أنواع التمر ، وهي مختلفة عن النخلة منة حيث أغصانها ، وحجم الأوراق حيث عند النخيل تتفرع الأوراق مباشرة من الأخصان ،بينما في شجرة الطّا قّة ينشأ عن الفرع الرئيسي فروع ثانوية مثل شجرة العرعر وعن الفروع الثانوية أوتحت الثانوية تنشأالأوراق
على كل الطّا قّة تكون من جهة قريبة الشبه من شجرة العرعر من حيث تفرع أغصانهاوشكل ثمرتها ؛ وتشبه النخلة من حيث الورقة
وذوق وشكل التمرة

كيفية إصلاح هذه الأرض وإعادة إعمارها

هذه الأرض خليط من الملكيات ، وقطع كثر ورثتها، وهي كثيرة الهضبات ، والحجارة ،و الأشجاروالشجيرات المنتشرة عليها بغير نظام ، مع وجود أودية ،كما أن إلتصاقها بالجبل جعلها عرضة للإنجراف ، وهي بعيدة عن أصحابها بعد أن غادروها بسبب الإرهاب،رغم هذا مازال أصحابها يحنون إليها ، لكن الفقر والبعد حالا دون إستصلاحها والإستفادة من إنتاجها ،ورغبتي كبيرة لاستصلاحها لكن تحتاج إلى كثير من الأموال والمعدات ، فلاستصلاحها أرى أن يتوفر لها مايكفي من المال والعتاد ، حيث: يتم بسط الهضبات المنتشرة عليها من الشرق إلى الغرب، وذلك بنقل الأتربة الموجودة في المناطق المرتفعة إلى المناطق المنخفضة ، واقتلاع الأشجار غير اللائقة ، ،وتسوية الجزء المحاذي للجبل وبناء جدار حجري عريض في هذا المكان وعلى امتداد الجبل ، لتوجيه مياه الأمطار إلى جهة واحدة يتم إعدادها ،كذلك بناء جدار حجري أسفل كل الأرض لايقل أرتفاعه على ثلاثة أمتار ،يساعد ذلك في التسوية بعد اكتمال اتسوية التامة لكل الأرض يتم تقسيمها على المالكين حيث يأخذ كل مالك قطعة واحدة تقدر مساحتها مساحة الأرض التي كان يملكها قبل الإستصلاح ،تنشأ انابيب المياه إلى هذه القطع من الينابع الموجودة في هذه الأرض ، تخصص منطقة أو مناطق عمرانية للسكن ، في أماكن مناسبة ، تخصص كذلك مناطق للترفيه ،وأشجار لمقاومة الرياح وللظلال ، هناك أراضي ذات ملكية جماعية يمكن الإستفادة منها لهذا الغرض ولبناء أماكن للأطفال كالمدارس والمحاضن ،ومستلزمات عامة

في جزر السيشل

هذه صور أعجبتني وهي من جزر السيشل فأردت أن أضعها

هل من أفاد قتل

شعبان رجل في الأربعينيات من العمر، متوسط القامة ،نشيط سريع الحركة ،استطاع في ظرف وجيز أن يجمع ثروة ، بدأ الناس يتحدثون عنها في المناسبات المختلفة ، زوجته راضية ولدت له ولدين ، عماد في الرابع والعشرين من العمر ، وزاهر  في السادس عشر من العمر، تسكن هذه العائلة في منزل من طابقين ، مؤثث بأحدث الأثاث ، بما يليق بأسرة حديثة ،ويعجبك كرم هذه العائلة وشفقها على الضعفاء والمساكين .

لراضية أخت فقيرة الحال ، لها ابن  سلطان لايعرف من العمل إلا القمار والتسكع في الطرقات ولم تفلح في تقويم سلوكه،لكنه حضي من خالته وزوجها بالشفقة والرأفة لدرجة أنهما يدفعان لهما أجرة شهرية عدا هبات مختلفة في الملبس والأكل

 خرج عماد مع صديق له إلى المدينة المجاورة للتسوق وقضاء بعض الحاجات التي لاتتوفر في مدينتهم الصغيرة ولم يعودا إلا بعد غروب الشمس ربما لساعة أو أكثر ، وعندما عاداأوصله صديقه إلى المنزل بدراجته النارية حيث كانا  استعملاها للذهاب إلى السوق

طلب عماد من صديقه الإنتظار أمام الباب ، فإنه سيضع القضيان ويعود بسرعة للذهاب كالعادة اقضاء السهرة مع الأصدقاء .

عند دخول عماد إلى المنزل سمع صديقه صوتا من الداخل ، لكنه لم يعير له أي اهتمام  وبقي ينتظر ، لكن طالت مدة الإنتظار ، مماجعله يقرع باب المنزل ، ليسمع صوتا غير مألوف لديه ، يقول له أن عماد لن يخرج ، ساوره شك رهيب خاصة لما تذكر الصوت المنبع من البيت ، فأسرع يخبر الجيران ،فهرول الجمع إلى المنزل ، يقرعون الباب ، لكنهم اصدمو بعدم الرد رغم تكرار المحاولة ، اضرو بذلك إلى كسر الباب واقتحام البيت ، ويالها منكارثة لقد قتل عماد أمام الباب ،صعدو إلى الدور الثاني ويالها من فاجعة ، قتل شعبان ذبحا هو وزوجته راضية وابنهما زاهر ، إنها المصيبة ، أصيب الجميع بهلع كبير وخوف شديد ، خاصة وأن الإرهاب مازالت صدمته على النفوس جاثية ، فضن الجميع أن الإرهاب عاد وهاهو قد فعل فعلته الشنيعة ، وفي خضم الدهشة والناس يتحسرون ويبكون شاهد أحدهم من على جدار السطح الذي يؤدي إلى خارج البيت حبلا متدليا فأسرع ومسك به وصعد ليطل من الجهة الأخرى فإذابه يرى سلطان ملقا على الأرض يتألم من الكسور التي أصابته  في قدميه إثر محاولة القفز الفاشلة ، بعدد ذلك وصلت الشرطة ، وسيارة الإسعاف لتنقل القتلى وتنقل سلطان معهم.

إذاأردت أن تفيدني

إذاأردت أن تفيدني في شيءعليك أن تعطيتني كل المعلومات

فمثلا إذاأردت أن تكتب لي عن طائر : أذكرلي إسمه ، وتصف لي شكله وألوانه ،وهل هو من الطيور الأليفة أوهو ليس كذلك ، وربما تعرفني عن فصيلته، وما الفرق بينه وبين أنواع الطيور من نفس الفصيلة،وأين يعيش ، وبماذا يقتات ، وهل يمكن استئناسه ،وهل يعشش أم لا ، وكيف يتكاثر وكيف تعيش صغاره، وتغذيتها  ، هل يخرج في الليل للصيد أو الأكل وينام نهاراأم يخرج في النهار ويسكن ليلا ، ماهي الأمراض التي تصيبه وكيفية علاجها ، ماهي المخاطر التي تواجهه ، أو ماهي المخاطر التي يتسبب فيها ...الخ

وإذا أمكن أن تزودني بصورة أو بصور عنه في مختلف الوضعيات ، وفي مختلف الأماكن ، وأقول أن كل الذي تحدثت عنه غير كاف لمعرفة هذا الطائر كل المعرفة ، فقد تكون هناك أشياء أخرى خافية عنا .

هذا إذاكان الذي نريد معرفته هو طائر ، أما إذاكان شيء آخر فيمكن أن نعرف عنه كل التفاصيل بنفس هذه الطريقة أو نلجأ إلى الطريقة المناسبة للتعريف عنه والتي قد تكون مختلفة ، لأن الموضوع لايعني كائنا حيا فحسب فقد يكون أيضا جمادا،

رأيك رأي محيطك

رغبتي الأكيدة هي أن يعمل الناس بذلك النظام الذي يدور في خاطري، لأن ذلك يريحني ،لكن كيف أستطيع جعل الناس يتبعون ماأريده ،هذا الصديق الذي أحبه ويحبني ،لايريد هذا الذي يدور في خاطري ،لأن في خاطره هو الآخر الكثير، ولايرى ماأريده صواب لاهو لي ولاله ،وهذا طرف ثالث من أحبائي ،لاأريد أن أشوش عليه أرائه ،لأن ذلك يؤدي به إلى الحسرة والحزن والألم، ومن يريد لصديق الحزن  بل أريد له السعادة ، والإطمئنان ،وقد أجعله معزولا بأرائي فلاأفدته ولاأفدت نفسي ، حتى أنني لاأريد مصارحته فيما يدور في خاطري ، لكن المشكل الأكبر أن بينه وبين صديقي الأول أختلاف عميق ، يصل إلى حد الكره ،لأن أرائهما متناقضة تماما ولايقبل أي منهما التنازل لإن ذلك يبدو لهما التنازل عن حياتهما أو أكثر ، كيف لي التوفيق بينهما ، حتى أنني أشعر أنه إذا جلست مع هذا فذك يثير اشمئزاز الآخر، وتظهر عليه علامات الشك ،وعدم الراحة

هذا جزء من محيطي الذي تتضارب فيه الأراء ، ولم أحدثك عن باقي أجزاء هذا المحيط ، لكن هل يبقى كل منا متمسكا برأيه حتى ولو بدا له صوابا ويقينا ، ماهو الحل في هكذا مثال ،

أعتقد أن أفضل الطرق أن يعير الإنسان أهمية كبيرة للآراء المختلفة ،ويغربلها بدقة باستعمال الطرق العلمية ،فهي التي توصل إلى التيقن، وعندما يصل الإنسان إلى اليقين فإنه لايمكن ألأن يتبع الخطأ تبقى الأراء التي لانستطيع إخضاعها للطرق العلمية ملازمة لصاحبها ولاتلزم غيره

متى بدأت أنسى

قبل الثالث والعشرين من العمر كان النسيان لدي مستحيلا ،إذ كنت إذا فيل لي كلمة لأبلغها لأحد ،لن أنسى ذلك ،وإذا رأيت ولو مظهرا بسيطا سأتذكره بتفاصيله ،وإذا خبأت شيئا ولو كان تافها لن أنساه ،حتى ولو مر عليه وقت طويل لكن عندما بلغت الثالث والعشرين بدأت أنسى ، وأول مانسيت كان شيء بسيط ولكنني عندما تذكرته مرة واحدة  بقي راسخا حيث ذكر لي أحد زملاء الدراسة أسم شخص ثم بعد يومين من ذلك رأيته لكنني بالكاد ماتذكر إسمه، و بقيت أتذكره ، بقيت على هذه الحالة أنسى مرة وإذا تذكرت مانسيت لن ينسى ، حتى أتني موجة أخرى من النسيان أصبحت أنسى ثم أتذكر مانسيت ثم أنساه مرة أخر ،حتى إذاتذكرته للمرة الثانية لن ينسى .وهكذا في كل مرة تتبدل مدة النسيان حتى أصبحت اليوم أنسى الأسماء التي كانت معروفة لدي في صغري وبالكاد استرجعها،واعتقد أن القلق أكثر العوامل تأثيرا على الذاكرة بالسلب خاصة ؟إذاكان المحيط أكثر إزعاجا فكلما قل لدي الإبتعاد عن الأمور المزعجة كلما قل النسيان ، علما بأنني لاأستبعد وجود أسباب أخرى تتسبب في نقص التذكر لدى الأشخاص

طريقة الإسترخاء

للإسترخاء أقترح هذه الطريقة

1. نختار مكانا هادئا (غرفة هادئة قليلة الإنارة، أومكان في جو لطيف )
2. نستلقي بالشكل الذي نشعر فيه بالراحة
3. نغمض العينين
4. نفكر في المكان من جسمنا الذي نشعر فيه بالتعب
5. نقوم بإفراغ الرئتين من الهواء ببطء (12ثانية)،ثم نقوم بملإهما ببطء مع تخيل خروج التعب من المكان المتعب
6. نكرر العملية لحوالي 15دقيقة،أوحتىنشعرالإسترخاءالتام

7 حتى تكون النتيجة فعالة نكرر العملية عدة أيام ،

ملاحظة: يمكن لبعض الأفراد أن تكون العملية لديهم صعبة لكن بالتكرار سنتعود عليها وربما نشعر بمتعتها للقيام بها كلما تطلب ذلك وهناك عدة طرق للإسترخاء ويمكن أن يكتشف كل شخص الطريقة الملائمة للإخراج التعب وهو يقوم بعملية الإسترخاء

وهناك عدة طرق لخروج التعب

العقل

ماهو العقل؟
يرى البعض أن العقل هو المخ ؛ بينما يراه البعض الآخر هو الإدراك وعند البعض هو مجموعة الأفكار المسجلة في الذاكرة والتي يتم استعادتهاعند الحاجة ؛وهو عند آخرين متعلق بأمورميتافيزيقية لايمكن معرفة كنهها، وبين هذا وذك أحاول مناقشة هذه الفكر من وجهة نظري
وأبدأ بمحاولة معرفة وظيفة العقل إن أمكن ذلك
ماهي وظيفة العقل؟: تلك الآلية التي تستطيع فهم ما يجري من حولنا ودعوتنا لاتخاذ مختلف القرارات المرغوب فيها
أهو المخ الذي يفهم كل ظواهر الحياة أوأن وظيفته تسجيل واستقبال هذه الظواهر فقط لتبقى تنتظر مؤثر خارجي يدعوها لاتخاذ القرار المناسب ، وإن كان هناك مؤثر خارجي ففيما يتمثل؟
أكيد أن هذه العملية تحدث في المخ ولايمكن عزلها عنه لكن لايمكن اعتبار عملية الفهم والسلوك الذي يقوم به المخ هوالمخ أوجزء منه فالمخ هو آلآلة التي تنفذ تلك العمليات
أهو الإدراك الذي يعرف ماهي الظاهرة ؟ إن معرفة الظاهرة تتطلب عمل آخر لتنفيذ القرار اتجاه ماينتج عن الإدراك
قد يكون الإدراك جزء من العقل لكن ليس كله
والأفكار داخل الذاكرة تتطلب عملية أخرى استجابة لتلك الأفكار لتحولها إلى حركات تقوم بها الأعضاء أوأجزاء من الجسم تعتبر انعكاسا لها
وكل تلك العمليات هي الميتافيزيقا التي تكشف عن نفسها ولاأعتقد أن لها أساس غيبي
نصل إلى نتيجة أن العقل هو منعكس فطري أو منعكس شرطي لتاثرات آلة المخ بعوامل داخلية أو خارجية تنتج عنها
الإدراك والفهم والدعوة إلى تنفيذ القرارات المرغوبة سواء مفيدة أو ضارة

الحياه

ماهي الحياة ؟ من الناحية البيولوجية ،من الناحية الإجتماعية ، من الناحية الدينية ، من ناحية الفرد في عمله ، عند الراشد ، عند الطفل ، عند الشيخ ، .....
لاشك أن في كل فرع يوجد معنا للحياة ، وصراحة ومن رؤيتي الحياة هي الكل ،ولعلي أجد من يوضح لي أكثر من ذلك من علمه أوعمق نظته ، أو حتى من وجهة نظره ،لأن أحيانا تكون وجهة النظر قاعدة دون أن يدري قائلها ،

الفائدة

كلما ذكرت الفائدة ذهب تفكير الفرد مباشرة إلى القيمة المالية التي جنيت أو تجنى، لكن هل الفائدة هي نفسها عند الجميع
لأسأل بعض الأسئلة التي تراود تفكيري ولكل أسئلته
أول هذه الأسئلة ولتكن حول صحة الإنسان : ماهي الفائدة التي تكون نصب أعين المريض ،هل الإنتظار من أحد حتى يقدم له مبلغ مالي ، هل الإنتظار من شخص ليقص له قصة ضريفة، هل الإنتظار حتى تحين ساعته،هل إنتظار زيارة شخص ليواسيه،... هذه كلهاأسئلة وغيرها । لكن هل أجوبتها هي الفائدة المرجوة
قديكون بعضهاأوكلها لبعض الأفراد فائدة لكن من وجهة نظري سأنظر إلى أهمها وهي التعافي من المرض هذاسؤال
سؤال آخر ماهي الفائدة عند الثري الذي تعددت شركاته حتى أنه لايعلم أولها من آخرها
هل هي الإستمتاع في حياته ، هل هي الزيادة في أرباحه ، هل هي الدفاع عن مصالحه المختلفة ،هل هي الطموح إلى اعتلاء عرش البلاد وقيادة العباد،
قد تكون الإجابة عن هذه الأسئلة وغيرها تصب في فائدته. أما فيما يخص رؤيتي ففائدته هي نظرته إلى المجتمع الذي يعيش فيه قد تكو ن خاطئة أو صائبة ولكل وجهة نظر

الإختيار

ماهو الإختيار ؟ ماذا أختار؟ كيف أختار؟
عندما تريد أن تخطوة خطوة هل عليك أن ترمي بقدمك إلى الأمام أم أن عليك أن تنظر في أي مكان تضع قدمك
قد يقو القائل أن عادة المشي لاتحتاج دائما إلى النظر في أي موضع يجب أن يوضع القدم فهي غريزة يتمتع بها المشاه ،لكن ماذا لوسلكت طريقا مليئة بالحفر؟ هل في هذه الحالة لانتمعن موطئ القدم ؟ أقول إنه لمن الضرورة في هذه الحالة أن أنظر إلا إذاكانت حالة من الإهمال واللا مبالاة ، فتكون الحركة عشوائية لاغاية لها
وبما أن الحياة عند الإنسان غاياتها أكيدة واهدافها واضحة والدروب مليئة بالحفر فاستدعاء وضع القدم في الموضع الصحيح ضروري واكيد ، لكن من أو ما يدلني عن ذلك الموضع خاصة إذاكانت الطريق مضلمة ।هل هي الفطنة ؟ هل هي يد ممدودة تقدم المساعدة ؟ هل هي تجربة أمتلكها ؟ هل هو علم أوتيته ؟ام إقدام ثم رجوع ؟ تلك كلها إمكانات يوجد منها ماهو مفيد ، فعلي الأخذ بماهو مفيد لعله ذلك هو الإختيار

المقاربة

كيف تعرف المقاربة ؟، هل هي فعل أم وسيلة ، ماهي المقاربات ؟،
أعطي رأيك ، وادلي بدلوك