السبت، نوفمبر 15، 2008

BBCArabic.com | علوم وتكنولوجيا | شفاء مريض بالايدز بعد زرع ال�

BBCArabic.com | علوم وتكنولوجيا | استنساخ فأر من جثة فأر مجمد م�

BBCArabic.com | علوم وتكنولوجيا | مسبار فضائي هندي يهبط على سط�

الأحد، نوفمبر 09، 2008

Inside AdSense-Français: Simple comme 1-2-3

الشكوى

إيشر رجل قوي وعنيف يعيش في منطقة ريفيبة يمارس الفلاحة وتربية المواشي مع مجموعة من المواطنين ، فهو إذا رأى تحقق مصلحة له في قتل شخص يستعمل كل الحيل والوسائل لتحقيق ذلك ،حتى أنه قتل عجوزا لما شاهد عندها تاج من الفضة ورثته عن أهلها ، حيث كان يراقبها عند خروجها كل صبيحة لتذهب إلى إبنتها التي تبعد عنها حوالي كيلومترين لينفرد بها وراء بستان ومعها هذه المرة التاج فيحملها على ظهر بغل دون أن يراه أحد ليرمي بها من على صخرة عالية بعد تجريدها من تاجها ولوجود معارف له في المحكمة تم طي الملف بسرعة وشاع بين الناس أن العجوز سقطت من على الصخرة عندما حاولت جمع كمية من الحطب.
لقد شوهد التاج عنده في حفل ختان ابنه قورسل من طرف آزباش وهو رجل في الثلاثينات وهذا بعد مرور عامين من وفاة العجوز فعرف إيشر ذلك وهدده بالقتل إن أباح بالسر ،فسمع عكروم هذا التهديد فخاف على نفسه فعزم الهروب حتى لايصيبه مكروه.
ولأعرفكم بعكروم فهو رجل قصير جدا ونحيف حتى ليكاد أن يكون قزما ،توفى أبوه وهو في الخامسة من عمره ثم لما بلغ العاشرة فقد أيضا أمه فبقي في المنطقة يرعى الغنم لكل من أراد ذلك ليجمع قوت يومه ،وهو اليو م يبلغ من العمر أربع وثلاثين عاما।
في تلك الليلة لم يبت عكروم في كوخه خوفا من إيشر، فبقي يجول في المنطقة لينتهز الفرصة لأخذ بعض الأغراض بعد أن يبتعد إيشر ويطمئن لذلك ،لكن إيشر بقي يراقبه لعلمه بذلك ، فلما رآه من بعيد و لحسم الأمر بسرعة ناداه ليقترب منه ،لكن عكروم خاف وفر هاربا ليتبعه إيشر إلى الجبل وظل يفتش عنه دون جدوى مما يجعل ثائرته تثور ، وعزم هذه المرة بالذهاب بنفسه إلى المحكمة ليضع شكوى ضد من يسمى عكروم ،لم يولي إهتمام للقضية بقدر إهتمامه للأنتقام من عكروم، فقال لأحد معارفه أريد توريطه بأي قضية والزج به في السجن ، مما جعل كاتب الضبط يكتب عنده أن القضيه هي محاولة القتل من قبل عكروم لإيشر،ولإيجاد مبررا أمام الرأي العام رأى احد معارف إيشر بافتعاله بعض الخدوش أو الجروح ، ولكي تكون الأمور أكثر واقعية رأى أن يصنعها له هوبنفسه ، لكن المحاولات المختلفة لم تعجبه إذ الخدوش في الوجه غير كافية وكذلك بعض الجروح ،ورغبة لتاكيد الأمر دون شك أقترح على إيشر أن يكسر قدمه فيكون ذلك مبررا كافياأمام الجميع ।وبعد التفكير وجد أن هذا الحل أكثر توريطا لعكروم فما بقي إلا التنفيذ । فقام إيشر بتنفيذ الأمر بنفسه إذ ضرب نفسه بمطرقة فحطم رجله اليمنى فسال الدم منها حتى كاد أن يلقي حتفه لولا تدخل أحد العارفين فربط رجله بمنديل ليوقف نزيف الدم ।ثم ينتقل إلى المستشفى لتكتب له شهادة نقاهة لمدة ستة أشهر قابلة للتجديد।
لم يستدعى عكروم للمحكمة عمدا ليحكم عليه غيابيا في كل الجلسات ، قد حان الوقت للسلطات الأمنية للبحث عته والإتيان به من فوق الأرض أومن تحتها، استدعيت كل الوحدات وتم تطويق المنطقة وبدأ البحث عن الوحش الكبير كما كان الجميع يتصوره، عدا إيشر الذي يعرفه جيدا । وفي خضم هذه المعركة لم يجد رجال الأمن إلا شبه صبي كان مختبئا حتى أنهم صرفو عنه أنظارهم ولم يعبؤا به إلا أن إيشر وبعد جهد جهيد طلب منهم القبض على ذلك القزم ، إنه عكروم ، لم يصدق الجميع مايحصل ، هل هذا من فعل تلك الجروح ومن بإمكانه القتل ، لكن فاة الأوان ويجب حجزه وتقديمه للعدالة لمحاولته القتل مع سابق الإصرار والترصد।
لكن ربة صدفة خير من ألف معاد ،لقد قامت السلطات العليا بحركة تنقل لطواقم المحاكم عبر كامل التراب الوطني وصادف أن تنقل القاضي إيدرالمعروف بعدله وفطنته وأوكلت إليه القضية،دخل إيشر وجلس قريبا وأحضر المتهم بطلب من القاضي ، لقد طلب إحضاره مرتين لأن القاضي لما شاهد هذا القزم لم يكن يعرف أنه عكروم ، فلما تأكد أنه المتهم طلب إحالة القضية إلى التحقيق ،وترأس بنفسه اللجنةثم بدأت القضية تأخذ منحاآخر، لقد تم الكشف عن ملابسات القضية وتبعاتها مما حكم ببراءة المتهم ومتابعة لإيشر في بقية القضايا ।
ماذا لو لم تفصل الصدفة في القضية ؟ ماذا يكون مصير عكروم ؟ وإلى أين تصير الأحجية؟

الثلاثاء، أكتوبر 07، 2008

هل هذا كلام ملحد؟

أريد تعليقا وردا يكون عقلانيا ومقنعا لقارىء الموضوع ولقائله

يقول بالحرف الواحد كنت صغيرا وكان إيماني بالله أعمى ، ولاأريد أن يتحدث أيا كان عن عدم وجود الله أو الرسول أو الشيطان ،وتذهب بي الذاكرة إلى ماكانت نساء من العائلة تتكلم به عن الله فكانت إحداهما تتكلم عن تمنياتها ثم تقول "إن شاءالله إن كان هناك إله" فيثور غضبي وأقول لها "إن كان هناك إله إن كان هناك إله "أتكفرين بالله ،فتضحك ولاتبدي لي أي قلق ثم تواصل حديثها مع رفيقتها دون أن ترد على كلامي وقد وصلت درجة الغليان لدي إلى أقصاها وتمنيت لو أن الأرض تشققت وابتلعتها وتمنيت لو نزلت عليها كل مصائب الدنيا ،وتذهب بي الذاكرة أيضا إلى أحد منتهكي حرمة رمضان وهو يشعل سجارة بأخرى فأنظر إليه بغضب وكراهية شديدة ولا أطيق صبرا حتى أكلمه بنبرة حادة "لماذا لاتصوم لقد قمت بعمل الشيطان " فينظرإلي دون أي إعتبار ، ثم بعد لحظات يقول لي "مازلت صغيرا"فأقول "ألم تقرأماقاله الله في كتابه وما قاله الرسول عن الكافرين بالله" ولقد بلغ بي القلق أشده ، فيرد وهو مطمئن "لاوجود لله وماأرسل الله من رسول"،ثم يقول "ربما أوافقك على وجود الله ولكنني أعارضك في مايتعلق بالرسول " فتثور ثائرتي وأود لو كانت معي مقدرة لطرحته أرضا وما تأخذني به رحمة ولاشفقة لكن لا حيلة لي ولا مقدرة فأقول له "وهذا الكتاب من أين أتى " وأجهد نفسي للبحث عن كل المبررات التي تفيد كلامي ، لكن رده كان يزيدني غضبا في كل مرة حتى يقول لي "لاأناقشك اليوم حتى إذا أصبحت كبيرا تذكر كلامي " وتذهب بي الذاكرة أيضا إلى أحد متناولي الكحول فيحدثني عن شربه للكحول فيكبر إحتقاري له وأود أن لا اكلمه وأسرع بالإبتعاد عنه وقد حملت له حقدا وكراهية و...و...

وتمر السنين وأدخل التعليم الإعدادي ثم أدرس عن اساتذتي بعض المواضيع وعن وجود ديانات اخرى يؤمن بها أصحابها كما نؤمن نحن في ديننا ثم أدرس مواضيع في الإجتماعيات وبالضبط عن إحصائيات لعدد الوفيات التي تفيد أن تحسن ظروف المعيشية وتقدم الطب خفض في عدد الوفيات فزاد ذلك في أعمار الناس ،وفي التاريخ أن أقواما استعملوا الدين كوسيلة للإستعمار والإستغلال فكان لهذه الأفكار الجديدة مفعول كبير في إثارة شكوكي ، ومما زاد الطين بلة ماقرأته في كتب الفلسفة وبعض الكتب الخارجة عن المقرر الدراسي ، حتى أنني في نهاية المرحلة الإعدادية قرأت كتابا يتحدث عن الصحة العامة والصحة النفسية الذي أورد فيه مؤلفه أن الهنود لايأكلون لحم البقر كما لانأكل نحن لحم الخنزير فكان لذلك أثره البالغ في عقيدتي ،فكلما وقفت في صلاة إلا وظهرت أمامي هذه الأفكار فأصلي وأقول في نفسي لعلي لست على طريق الصواب ।

ثم دخلت الثانوي وفي السنة الأولى منه حدث وأن تطرقت مع قريب لي إلى إحدى الغزوات التي قام بها المسلمون فقاوم أهل تلك البلاد بشراسة وهو الأمر الذي لم يعجبني ، فقال لي قريبي إنه شعب يدافع عن دينه ووطنه،وفي خضم النقاش بدأ يسرد لي الأسباب التي تدفع بكل شخص لأن يتخذ قراره في الحياة فلولاتلك الأسباب ماقام بذلك الفعل فحياة الأشخاص مرتبطة بتربيتهم وثقافتهم واستعداداتهم إلى غير ذلك من الأسباب التي تتحكم في توجهاتهم لذلك نرى اختلاف في توجهاتهم ونظرتهم للحياة وضرب لي مثلا فقال أنت تؤمن بهبوط آدم من الجنة أتعلم أنه لوكان هناك شخصين في مرتبة آدم أحدهما جاءه إبليس والآخر لم يأتيه لكان جزاء الذي أتاه إبليس هو فقدان الجنة بينما الذي لم يأتيه إبليس يبقى في جنته ، وقد بنا فرضيته بأن الإختلاف الوحيد بين الشخصين في زيارة إبليس مبيبا لي دور الأسباب في حياة الأشخاص ،لقد أفقدتني نظرية الأسباب أيماني ،فنظرت إلى الحياة بأنها مبنية على الأسباب فعذرت الخارج عن الدين لأن سبب خروجه عن الدين أقوى من سبب من سبب بقلئه عليه وعذرت السارق لأنه لوكانت لديك نفس الأسباب لقمت بنفس العمل ,وعذرت البوذي لأن والداه ربياه على البوذيه ولم يملك الأسباب التي تجعله يخرج عن دينهإلى دين آخر، ويبقى السؤال لماذا قام هذا الشخص بهذا العمل يتبع كل الأعمال فمهما أجبت عن السؤال لماذا؟إلا اتبعه سؤال آخر عن الإجابة نفسها ولك أن تسأل سؤالا بكلمة لماذا؟ ثم تجيب عليه ستجد أمامك لماذا أخرى مطروحة عن نفس الإجابة
فنظرت إلى نفسي فوجدت أن سبب وجود هو لقاء والدي ونظرت إلى المخلوقات التي حولي وكم تتأثر ببعضها وتؤثرفيها فتقضي عليها أوتحسن من حياتها ونظرت إلى المطرفوجت أنه بسبب الحرارة في إرتفاعها وانخفاضها ونظرت إلى الأرض فوجدت سبب دورانها حول الشمس هي الشمس ذاتها ونظرت إلى النجوم والكواكب وتجاذبها فيمابينها فهذا يؤثر في ذاك وما هوموجود في الكون كله يؤثربعضه في الآخر ففقدت بذلك الدور الإلهي ولم أرى له أي دور في الحياة ابتداءا من الإنفجار العظيم الذي يسعى العلم إلى كشف أسبابه كما يفعل كل مرة في كشف أسرار الكون.
لقد وضعني هذاكله في منعرج الطريق فبدأت احتقر نفسي في أسلوب حياتي وأقول هل أتابع مسيرتي بهذا الأسلوب الذي لم أقتنع به وأجعل النا س يحترمونني لأنني أتبع قواعد الدين فيكون هذا بالنسبة لي نفاق ورياءأو اتبع القطيع كخروف لايعمل بعقله مما يجعني ذلك أحتقر نفسي وأنظر إليها بأنها أشر مخلوق على الأرض أم أعمل بما أنا مقتنع به دون الإلتفاة إلى مشاعر الناس واحترامهم فأنطوي على نفسي وأختفي من الحياة أو يجعلني المتطرفون أختفي منها رغم أنفي بتطبيق الحدود الواردة في الدين ، إن الحائر في هذا ليصبح محتارا
أريد من القراء الأعزاء الرد عن هذا الكلام بكل موضوعية لأنني وعت أن أيكون الردعليه

الجمعة، أكتوبر 03، 2008

أريد أن أخاطب نفسي


ماإن تاتيني فكرة في موضوع حتى أتركها وأنشغ بشيء آخر لكن بعد مضي بعض الوقت يعاود هذا الموضوع ليأتيني فأنظر إليه من زاوية مخالفة للأولى دون مراعاتي للموضوع السابق او قد أنساه للأبد، ويظهر في بعض الأحيان أن الفكرة التي اتتني في المرة السابقة أفضل منها في المرة التي تلتها فيعمل النسيان على حجبها عني وذلك في رأيي حسب الحالة النفسية التي كنت أو أكون عليها والظروف التي أعبشها فأتساءل عن إمكانية مخاطبة الذات ليس فقط بتسجيل هذه الأفكار ثم معاودة قراءتها الواحدة تلو الأخرى لكن عن طريق إيجاد شخصية أو شخصيات أقول إفتراضية تمثل الماضي الذي كنت عليه وأتحاور معها مباشرة لأريها التناقض الذي كنت عليه (أوكانت عليه)أوتبرز النقائص أو التناقضات التي أنا عليها الآن ولعل بهذه الطريقة قد تزول الذاتية عن المواضيع التي تغلب عليها الذاتية وتمسك المتحاورون بأرائهم سواء كانت صحيحة أم خاطئة ومحاولة تبريرها بخلق أكاذيب وخدع لاأساس لهامن الصحة ولعل محاورة الذات يجعل المحاور يستعمل فكره دون إنتظار أي تلفيق من الطرف الثاني الذي يتمثل في نفسه بسبب ، إن هذه الفكرة ليست من باب الخيال لكن تراها عند الكثير وها أنا ذا أسردلك بعض الأمثلة من الواقع ।وجدت أشخاصا يتحدثون عن ماضيهم وخاصة فيمايتعلق في التحولات الحزبية والدينية والثقافية وكيف أصبحو في أحزاب أخرى وديانات أخرى وثقافات أخرى ثم كيف ينظرون إلى ماضيهم بنظرة العدو لعدوه دون أعتبار أن ذلك الماضي هو جزءمنهم وكانوا يرضىون به ويدافعون عنه بمالديهم ثم نسوه أوتناسوه وانتقلت بهم السبل من اليمين إلى اليسار فبدى تطرفهم للعيان ، هنا في وطني أشخاص تحولو من دينيين بمعنى الكلمة إلى لادينيين واشخاص من لادينيين من الدرجة الأولى إلى دينيين وهم على استعداد بفتك بمن كان على ماضيهم ،ألا يشبه هذا بالإنتحار ،أقول أريد أن أحاور نفسي واليقل هؤلاء نريد أن نحاور أنفسنا ولعلنا بهذا نشكل الفارق فنربط حياتنا بواقعنا وننسجم معه حتى ينظرإلينا الناظر بنظرة سليمة

الأحد، سبتمبر 28، 2008

ماهذا إنها الفرحة


هل رأيت ذلك حضر الأهل وأحاطو بالمرأة كان الأمر في البداية عسيرا حتى أنها تصببت عرقا بل قل إنها بين الغيبوبة واليقضة ،الجميع كان ينتظر بشغف وقلق ، ثم مالبث أن على صوت في الحجرة إنه المولود الجديد ياللبهجة كم كان هذا مفرحا للأم للإب للإخوة للأقارب لم تمر ساعة حتى عم الخبر البلدة ثم وصل إلى أطراف البلاد وإلى بلدان أخرى قل لي برأيك لوكنت حضرت مجيئك للحياة وأنت على كامل وعيك مثل اللحظة التي تزور فيها الأنترنات هل يخاجك هذا الشعوربالفرحة لقد وصلت إلى الحياة في الوقت الذي كان بالإمكان أن لا يفسح لك الطريق للوصول إليها وبالتالي لم تشارك أقرانك اللعب وانت صغيرا وتشاهد المناظر الخلابة التي تحيط بك من ماهو على الأرض وما هو في السماءمن نجوم تتلألأ ومن شمس تارة ساطعة وتارة يحجبها السحاب ،ثم أنك لم تشاهد المباريت الرياضية التي التصقت بذاكرنك اليوم ولم تشاهد ماتعرضه مختلف الشاشات من علوم وفنون ولم تسمع عن رواد الفضاء وما يدور اليوم في حياتنا العصرية ،بين هذا الذي أنت عليه اليوم والذي كان بالإمكان أن لا تكون عليه ألم تكن هذه فرحة لك وكنت جد محظوظا بالنسبة لي أرى أنني محظوظا وتغمرني البهجة عندما أتذكرهذا ولا أرجو أن تغيب عني تلك الذكريات وتلك المعاني التي شملتها الحيات

الأربعاء، أغسطس 06، 2008

الحاسة السادسة

قبل أن أقص عليكم بعض الحوادث التي حدثت معي ويظهر أنها حدثت مع بعض إخوتي(أتكلم هنا عن الظاهرة لاالقصة ) أريدأن أبدأ بذكر المكان لعل له علاقة بماحث

حدث ذلك في ثلاث أماكن مكثت فيها عدة سنوات وهي१: قيليس ببلدية تاكسلانت من ولاية باتنة ،२ مدينة ورقلة،३ المدرسة العليا للأساتذة بالقبة بالجزائر العاصمة

1ـبهذه الد شرة المسماة قيليس عشت أيام الطفولة

وأول حادثة أتذكرها والتي حدثت معي في هذا المكان هي خروجي إلى ساحة المنزل راقصا وقائلا ياربي أعطيني مطرا وشمسا وهو مايحدث بالفعل ، لقد تكرر ذلك لمدة لاتقل عن ثلاثة أيام متعاقبة (لاأتذكر عدد الأيام بالضط)

الحادثة الثانية هي مروري بحوالي ثلاثة أمتار من شجرة عشبية يكثر منبتها في عيين المكان تسمى بالشاوية اثمغزويث وقلت ياربي أعطيني عشرة دورو (50سنتيما) وانحرفت عن مساري عموديا باتجاه اثموغزويث فوجت بداخلها عشرة دورومشوهة بالصدأ

الحادثة الثالثة كنت أنا وأختي الكبرى وأخي الأكبر مني مباشرة أسفل بستان لنا نراقب خرفان والدي وقلت ياربي أعطيني الدراهم ثم انطلقن جارياباتجاه الطريق التي تبعد عني زهاء 20مترا فوجدت ثلاثة دورو (15سنتيما) إلاأن جار لنا ويدعى مختار عبد الله بن احمودة إنتزعها مني مدعيا بأنها له والأمرغيرصحيح لأنه كان قادما بعد وصولي إليها...وهناك حوادث أخرى حدثت لي وأنا صبيأتذكرها جيدا وهذا كله بعين المكان (طبعا لم تحدث هذه الحوادث على تعاقب بل بينها ربما أشهرأو سنوات لا أتذكر)

२ مديتة ورقلة هي المدينة التي قضيت بها أغلب شبابي من التعليم المتوسط إلى التعليم الثانوي إلى التدريس لمدة سبع سنوات في التعليم المتوسط

حدثت لي بها علا الأقل ثلاث حوادث أذكر منها واحدة وهي كمايلي :كنت أسير في مكان يسمى ساحة النخيل واقتربت من دكان كان يبيع مشروبات باردة يسلمها للمشتارين عبر مايشبه نافذة عريضة أسفلها مسطح بارز إلى الخارج بحيث إذاوقفت واضعاصدرك عليها لايمكن لك أن ترى قدميك ,، وقفت أمام هذه النافذة وطلبت من صاحب الدكان كاسا من العصير ولما انتهيت من الشرب أخرجت خمسة دنانير لأسلمهاله فسقطت ثم بدأت تتدحرج ولم تتوقف حتى صارت فوق عشرين دينارا ورقية(20د ج من الورق) فسقطت فوقها أخذتهما وسلمت الخمس دنانير للبائع ومشيت دون أي كلام (20د ج ربما سقطت من أحد الزبائن تحت النافذة)
3 المدرسة العليا للأساتذة بالقبة بالجزائر العاصمة وكنت أقطن بحيها الجامعي

بهذه المنطقة حدثتلي عدة حوادث أذكرمنها الحادثة التالية: كنت أزور الطبيبة النفسية بالعيادة بحي العناصر لعدة مرات وفي النهاية طلبت مني أن أقوم بعمليات الإسترخاء دون أن تشرح لي هذه الكيفية ودون أن أسألهاعن ذلك وبعد يوم أو يومين وبينماأنا قادم إلى الجناح الذي أسكن به وفي مكان كنا نجلس فيه شاهدت جزءامن جريدة فذهبت إليه ولماحملتهفوجدت به عملية الإسترخاء بالتفصيل وهذه هي أول مرة أقرأ فيها كيفية الإسترخاء

للذي اطلع على هذا الموضوع أرجو أن يعطيني وجهة نظره فيه ويحدثني عما إذاكانت هذه القضية تتعلق بالحاسة السادسة أم أنها تتعلق بأمرآخر

الأحد، أغسطس 03، 2008

الطاقات الجديدة والمتجددة

’’ نقول عن جسم ما أنه يملك طاقة إذا كان في حالة حركة أو بإمكانه القيام بعمل ما،،
وفقا لهذا التعريف نفهم المعنى الشمولي للطاقة وندرك بعض الشئ أوبصفة عامة مكامنها؛ لكن الذي يهمني هنا هو ذلك النوع من الطاقة الذي (لاينضب)ويستطيع تلبية احتياجاتنا المختلفة، ماهي مصادر هذه الطاقة وهل يمكن الإستفادة منها
ـ الشمس مصدر مهم من مصادر الطاقة المتجددة يمكن استعمال حرارتها في إنتاج بخار لتحريك دواليب المحركات التي
تعمل بالبخار، وفي الإنارة ورفع درجة حرارة الماء والحصول بصة عامة على الحرارة لاستعمالها في مآرب مختلفة
لكن في الوقت الراهن يظهرأن استغلال هذا النوع من الطاقة مكلف يحتاج جهود أخرى من الخبراء لتكييفهابالشكل الذي
يقلل من تكاليفها حتى يصبح استغلالها عملبا।
ـ الطاقة النووية ومصدرها أنوية الذرات وحاليا تستغل عن طريق إنشاء مفاعلات نووية، وهي أيضا تحتاج إلى خبراء
لاستغلالها بشكل سليم حتى تكون أكثر أمنا، وفي المفاعلات النووية يمكن أن تولد هذه الطاقة درجات حرارة عالية جدا
ممايسمح في إنتاج الكهرباء عن طريق بخار الماء وهذة الطاقة مفيدة جدا إذا استغلت في الحالة السلمية (وقد يفكر العلماء
في مصانع نووية صغيرة تحمل على المركبات لتزويدها بالطاقةالتي تلزمها)।
ـطاقة الريح مصدرها الريح وحركة الهواء ويحتاج إستغلالها الأمثل في الوقت الراهن إلى إنشاء أعمدة كثيرة تحمل مراوح تديرها الرياح مما يسمح بإنتاج كهرباء وهي طاقة نظيفة ليست مضرة وهناك استغلال آخر لهذه الطاقة
ـ طاقة سدود الماء والتي تدير توربينات عند سقوط الماء من هذه السدود والتي بواسطتها تنتج كميات هامة من الكهرباء
ـ بالإضافة إلى ما ذكر من الطاقات ؛ هناك طاقة أمواج البحار والمحيطات ،طافة التجاذب بين الكواكب ,طاقة التفاعلات
الكيميائية،...الخ وقد تكون هناك طاقات مهمة ماذكرت هنا ،وفي الكون طاقات يبقى على العلماء والباحثين وكل من يهمه
الأمر السعي في الإستفادة منها واكتشافها
.../م شيشون



الخميس، يوليو 24، 2008

هل فقدت دوري

كان بالإكان أن يكون لكل فرد من أفراد الإنسانية دور في هذه الحياة, فيمكن أن يكون لهذا دور في الصناعة ,وذك دور في التجارة ،وثالث دور في السياسة و ، ...لكن ماكانت للأمور أن تسير كما يجب أن .

لقد فقدت الإنسانية جزء كبير منها في حروبها واستغلال بعضها لبعض ، وجمود الأفكارلدى البعض الآخر بفعل التقاليد وماإلى ذلك من الأسباب, لكن هل يخيب أمل الباقين ويحصرهم الإستسلام، ثم يقول أحدهم قد فقدت دوري.

من وجهة نظري لاأحد يعرف متى يحين دوره حتى تظهر تأثيراته أوموروثاته، تبقى للآخرين أن، يشيرو ويشدو بالإنجازات مهماكانت قيمتها في نظرهم، لقد استصغرت البكتيريا في حجمها وقيمة الجهد المبذول من طرفها، لكن تكاثفت جهود عناصرها بالنظر إلى كوكبناالأرض فكانت النتائج أبعد مانتصور. لكن لعقلنا الواعي الآن تأثيراته فبقدر ماكانت التشجيعات أكبر بقدر ماكانت الفوائد أكثر، هذه كانت نظرتي أريد كتابتهاوماهي إلاوجهة نظر يمكن لأي أن يكتب مثلهاأو أفضل منها



الأحد، يوليو 13، 2008

حوار الثقافات

كثيرا مايعرض موضوعا عن الحوار وحوار الثقافات في نظري من أهمها ذلك ما يقدمه
من أثر في تقارب الأمم والشعوب لكن هل يمكن أن يكون هناك حوار موضوعي للتقارب
مبني على أسس علمية يجعل الشعوب فعلا تتآلف مبعدين بذلك خلفياتهم الثقافية يضعون نصب أعينهم المصالح المشتركة وقيمتها
ماأريده من القراء الأعزاءهوالتمعن بهذاالموضوع وإعطاء وجهة نظرهم فيه