حدث ذلك في ثلاث أماكن مكثت فيها عدة سنوات وهي१: قيليس ببلدية تاكسلانت من ولاية باتنة ،२ مدينة ورقلة،३ المدرسة العليا للأساتذة بالقبة بالجزائر العاصمة
1ـبهذه الد شرة المسماة قيليس عشت أيام الطفولة
وأول حادثة أتذكرها والتي حدثت معي في هذا المكان هي خروجي إلى ساحة المنزل راقصا وقائلا ياربي أعطيني مطرا وشمسا وهو مايحدث بالفعل ، لقد تكرر ذلك لمدة لاتقل عن ثلاثة أيام متعاقبة (لاأتذكر عدد الأيام بالضط)
الحادثة الثانية هي مروري بحوالي ثلاثة أمتار من شجرة عشبية يكثر منبتها في عيين المكان تسمى بالشاوية اثمغزويث وقلت ياربي أعطيني عشرة دورو (50سنتيما) وانحرفت عن مساري عموديا باتجاه اثموغزويث فوجت بداخلها عشرة دورومشوهة بالصدأ
الحادثة الثالثة كنت أنا وأختي الكبرى وأخي الأكبر مني مباشرة أسفل بستان لنا نراقب خرفان والدي وقلت ياربي أعطيني الدراهم ثم انطلقن جارياباتجاه الطريق التي تبعد عني زهاء 20مترا فوجدت ثلاثة دورو (15سنتيما) إلاأن جار لنا ويدعى مختار عبد الله بن احمودة إنتزعها مني مدعيا بأنها له والأمرغيرصحيح لأنه كان قادما بعد وصولي إليها...وهناك حوادث أخرى حدثت لي وأنا صبيأتذكرها جيدا وهذا كله بعين المكان (طبعا لم تحدث هذه الحوادث على تعاقب بل بينها ربما أشهرأو سنوات لا أتذكر)
२ مديتة ورقلة هي المدينة التي قضيت بها أغلب شبابي من التعليم المتوسط إلى التعليم الثانوي إلى التدريس لمدة سبع سنوات في التعليم المتوسط
حدثت لي بها علا الأقل ثلاث حوادث أذكر منها واحدة وهي كمايلي :كنت أسير في مكان يسمى ساحة النخيل واقتربت من دكان كان يبيع مشروبات باردة يسلمها للمشتارين عبر مايشبه نافذة عريضة أسفلها مسطح بارز إلى الخارج بحيث إذاوقفت واضعاصدرك عليها لايمكن لك أن ترى قدميك ,، وقفت أمام هذه النافذة وطلبت من صاحب الدكان كاسا من العصير ولما انتهيت من الشرب أخرجت خمسة دنانير لأسلمهاله فسقطت ثم بدأت تتدحرج ولم تتوقف حتى صارت فوق عشرين دينارا ورقية(20د ج من الورق) فسقطت فوقها أخذتهما وسلمت الخمس دنانير للبائع ومشيت دون أي كلام (20د ج ربما سقطت من أحد الزبائن تحت النافذة)
3 المدرسة العليا للأساتذة بالقبة بالجزائر العاصمة وكنت أقطن بحيها الجامعي
بهذه المنطقة حدثتلي عدة حوادث أذكرمنها الحادثة التالية: كنت أزور الطبيبة النفسية بالعيادة بحي العناصر لعدة مرات وفي النهاية طلبت مني أن أقوم بعمليات الإسترخاء دون أن تشرح لي هذه الكيفية ودون أن أسألهاعن ذلك وبعد يوم أو يومين وبينماأنا قادم إلى الجناح الذي أسكن به وفي مكان كنا نجلس فيه شاهدت جزءامن جريدة فذهبت إليه ولماحملتهفوجدت به عملية الإسترخاء بالتفصيل وهذه هي أول مرة أقرأ فيها كيفية الإسترخاء
للذي اطلع على هذا الموضوع أرجو أن يعطيني وجهة نظره فيه ويحدثني عما إذاكانت هذه القضية تتعلق بالحاسة السادسة أم أنها تتعلق بأمرآخر
هناك 6 تعليقات:
يا خالي العزيز...
لقد قرأت موضوعك وما أدهشني فيه أكثر الحادثتين في ورقلة والقبة.
بيد أن هذه الظواهر تحدث مع العديد من أبناء آدم, إذ أنه شيء من الغيب وهو أيضا شيء من التمني الحاد, فإن أنت أحسنت الضن بل آمنت بضنك فهو سيتحقق, فالله عند حسن ضن عبده لا تنس ذلك؟
bonne chance
ممكن جدا يا عمي
فالكون الكبير إذا اقترح أحد العلماء أنه جاء صدفة
فأنت وأنا جزء من من هذا الكون فلم لا تكون هذه الأشياء صدفة
الشيء الذي بقي يحيرني هو أن هذه الأشياء لا تحدث مع جميع الناس لماذا
وأخيرا الحاسة السادسة هي كل ما يخرج عن الحواس الخمس في مجال
والأحداث التي جرت معك يمكن أن تكون جزن من هذه الحاسة
عمي أشكدجغ ذي لهنا ديما
أو ربا أغنبين شي يلان أو ث نفهيمشا زاث و أنمث
وجهة نضري ان كل انسان تحدث معه مثل هزه الامور باشكال متفاوتة كان الله سبحانه يصيز كل انسان عن غيره لكن الفرق هو هل التصيز اجابي او سلبي ما حدث معك من وجهة نضري ان الله يبين للانسان كم هو قريب اليه بلمقارنة مع درحة اخلاصه فهدا يعود الى درجت اخلاصك في الطلب كان الله سبحانه يقول لنا اخلصو النية فى الطلب (وردة)
مشكور جدا
اظن أن ما حدث لك كان ناتج عن نيتك الخالصة في الطلب فلقد لاحظت في موضوعك أنك كنت تدعو الله و كنت تتمنى امور و كما تعلم أن الله رؤوف بعباده و أنه يستجيب لهم .أنصحك ان لا تزاول الاطباء النفسنيين بل تمسك بي كتاب الله العزيز الحكيم.أنا فتاة لديها الحاسة السادسة و ما كان يحدث لي هو أنني كنت أرى أحلام و ما ان أستيقض حتى تتحقق تكرر هذا مرارا و تكرارا في أمور لي و أمور لي غيري كانت تتعلق في بعض الاحيان بأمور مفرحة و أخرى محزنة كانت متعددة لكن في ألأونة الأخيرة صادف و أن رأيتها أحلام يقضة و مثلما رأيت حدث بالتفصيل الممل . فماذا تقول عما أشعر به
salem ce commentaire et aussi vous encourager de ce que vous etes entrain de nous donner de produits scientifiques et historiques et sociaux ...personellement j ai trouve un grand plaisir de les lire et relire, ces noms des personnages et lieus ... nous attenderons du nouveau produits de qualite salutations
إرسال تعليق